lundi 21 août 2017
قصة ولد يغتصب أخته
الجزء 1
ﻗﺼﺔ _ ﻭﻟﺪ _ ﻛﻴﻐﺘﺎﺻﺐ _ ﺧﺘﻮ ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ ﻃﻨﺠﺔ ﻭ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ
# ﻣﻼﺣﻈﺔ : ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻣﺴﺮﻭﺩﺓ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻣﺤﺘﺮﻣﺔ ﻭ ﻋﺒﺮﺓ ﻟﺸﻲ ﻟﺒﻨﺎﺕ ﻟﺐ ﻛﻴﺘﻌﺮﺍﻭ ﻗﺪﺍﻡ ﺧﻮﺗﻬﻢ ﺑﺎﺵ ﻳﺪﻳﺮﻭ ﺍﻃﻮﻧﺴﻴﻮﻥ
ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻧﺒﺪﺍ ﻟﻘﺼﺔ ﻛﻠﻨﺎ ﻏﺎﻧﻘﻮﻟﻮ ﻫﺪﺍ ﺣﻤﻖ ﻟﻜﻦ ﻣﺎﻛﻨﺘﺴﻮﻗﻮﺵ ﻟﺒﻨﺖ ﻣﻌﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻓﻌﺎﻟﻬﺎ . ﻣﺎﺗﻨﺴﺎﻭﺵ ﺑﻠﻲ ﻟﻜﻞ ﺳﺒﺐ ﺃﺳﺒﺎﺏ ﻭ ﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﻌﻮﺍﻣﻞ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﻜﺒﻮﺛﺎﺙ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ .
ﺑﻨﺖ 23 ﺳﻨﺔ ﻻ ﺩﺍﻋﻲ ﻟﺪﻛﺮ ﺍﻹﺳﻢ . ﻭ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻣﺎﺑﻴﻦ 18 ﺗﺎﻝ 19 ﺳﻨﺔ . ﺍﻷﺳﺮﺓ ﻣﻜﻮﻧﺔ ﻣﻦ 7 ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ . ﺍﻷﻡ ﻭ ﺍﻷﺏ ﻭ 3 ﻟﻮﻻﺩ ﻭ 2 ﺑﻨﺎﺕ . ﺍﻟﺒﻨﺖ 30 ﺳﻨﺔ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ ﻭ ﺑﻨﺖ 23 ﺳﻨﺔ ﻭ ﻛﺬﻟﻚ ﻭﻟﺪ 32 ﺳﻨﺔ ﻣﺘﺰﻭﺝ ﻭ ﻭﻟﺪ ﻣﺎﺑﻴﻦ 18 ﻭ 19 ﺳﻨﺔ ﻭ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺍﻷﺻﻐﺮ 8 ﺳﻨﻮﺍﺕ .
ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺑﺴﻴﻄﺔ ﺟﺪﺍ ﺳﺎﻛﻨﻴﻦ ﻓﻲ ﺣﻲ ﺷﻌﺒﻲ ﻭ ﺳﺎﻛﻨﻴﻦ ﻏﻴﺮ 5 ﺑﺤﻜﻢ ﺃﻥ ﻟﻲ ﻣﺰﻭﺟﻴﻦ ﻣﺎﻋﺎﻳﺸﻴﻨﺶ ﻣﻊ ﻭﺍﻟﺪﻳﻬﻢ ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻘﺎﻭ ﻏﻴﺮ 2 ﻭﻻﺩ ﻭ ﻟﺒﻨﺖ .
ﺍﻷﺏ ﻋﺎﻣﻞ ﺧﻴﺎﻁ ﻭ ﺍﻷﻡ ﺭﺑﺔ ﺑﻴﺖ ﻭ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻧﻘﺎﻃﻌﺎﺕ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﻭ ﺍﻹﺑﻦ ﻃﺎﻟﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ' ﻻﻓﺎﻙ ' ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻏﺎﺗﺒﺪﺍ ﻣﻦ ﺇﻧﺰﻳﺎﺣﺎﺕ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻐﻨﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﺮﻗﺺ ﻗﺪﺍﻡ ﺧﻮﻫﺎ ﻟﻲ ﻛﺘﻮﺻﻞ ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﺍﻟﺮﻗﺺ ﺑﻤﻼﺑﺲ ﻣﺨﻠﺔ ﺑﺎﻟﺤﻴﺎﺀ ﺃﻭ ﺑﻤﻼﺑﺲ ﻣﻨﺰﻟﻴﺔ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﺑﺤﻜﻢ ﺃﻧﻪ ﻣﺠﺮﺩ ﺃﺥ ﺭﺍ ﻣﺎﻏﺎﺗﺘﺤﺮﻛﺶ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ' ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﻌﺘﻘﺪﻭﻩ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻣﻦ ﻣﺠﺘﻤﻌﻨﺎ '
ﻫﺪ ﻟﺒﻨﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﺍﺳﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻭﻻﺩ ﺍﻟﺤﻮﻣﺔ ﻭ ﻛﺎﻥ ﺩﻳﻤﺎ ﺧﻮﻫﺎ ﻛﻴﺸﻮﻓﻬﺎ ﻛﺘﺠﻤﻊ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻗﺪﺍﻡ ﺑﺎﺏ ﺩﺍﺭ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻣﻦ ﻛﻴﺠﻴﻮ ﻳﻐﻮﺗﻮ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﺘﺨﺮﺝ ﺗﺠﻤﻊ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﺨﺮﺝ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ .
ﻫﺬ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺎﻟﺘﻮ ﻃﺒﻴﻌﻴﺔ ﻛﻴﺘﺼﺮﻑ ﻋﺎﺩﻱ ﻻ ﺻﺪﺍﻉ ﻻ ﻋﺼﺎﺏ ﻻ ﻭﺍﻟﻮ .
ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﻛﻴﺸﺎﻫﺪ ﺧﺘﻮ ﺑﺪﻳﻚ ﻟﻤﻼﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﺗﻴﻠﻤﺢ ﺑﻨﻈﺮﺍﺗﻮ ﻭ ﺗﻴﺴﻬﻰ ﻓﻲ ﺧﺘﻮ ﻭ ﻛﻴﻐﻴﺐ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﻟﻮ ﺑﻠﻲ ﺭﺍﺧﺎ ﺧﺘﻮ ﻻ ﺗﺤﻞ ﻟﻪ ﺑﺸﻬﻮﺓ .
ﻭ ﺣﺘﻰ ﺍﻷﺧﺖ ﻣﺎﻛﺘﻬﺘﻤﺶ ﻣﺎﻣﺴﻮﻗﺎﺵ ﺑﻠﻲ ﺭﺍﻩ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ﺭﺍﺟﻞ ﺑﻐﺾ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻪ ﺃﺥ .
ﺟﺰﺀ 2
ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻛﺘﻠﺒﺲ ﻟﺒﺎﺱ ﻣﺨﻞ ﺑﺎﻟﺤﻴﺎﺀ ﻣﺎﺷﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﻔﺘﻦ ﺧﻮﻫﺎ ﻭﻻ ﻭﻻﺩ ﺣﻮﻣﺘﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻲ ﺃﺻﻼ ﻛﺘﻠﺒﺲ ﻫﻜﺎﻙ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭﻟﻰ ﻛﻴﺴﺘﻤﺘﻊ ﻣﻦ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﺧﺘﻮ ﻳﺪﻳﻚ ﻟﻤﻼﺑﺲ ﻭ ﻣﻦ ﺗﻢ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺒﻨﻰ ﻟﻴﻪ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﻭ ﻛﻴﺘﺮﺳﺦ ﻟﻴﻪ ﻓﻲ ﻋﻘﻠﻮ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻜﺒﺚ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻲ ﻟﻲ ﻓﻴﻪ . ﻓﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﻡ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻻﺑﺴﺔ ﻟﺒﺎﺱ ﻣﻨﺰﻟﻲ ﻗﺼﻴﺮ ﻛﻴﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ﻭ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺣﺎﻭﻝ ﻳﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﺑﺈﺯﺩﻭﺍﺟﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ ﻳﻌﻨﻲ ﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻮ ﻧﺪﻳﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﻧﻴﺘﻲ ﻭ ﻛﺬﻟﻚ ﺑﺎﻟﻀﺤﻚ . ﻭﺍﻓﻘﺎﺕ ﻫﻲ ﻫﺪﻳﻚ ﻭﻻ ﻋﺎﺭﺿﺎﺗﻨﻲ ﻏﺎﻧﺪﻳﺮ ﺭﺍﺳﻲ ﻛﻨﻀﺤﻚ . ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﺩﺧﻞ ﻳﺸﺮﺏ ﻭ ﻣﻦ ﺷﺮﺏ ﺷﺪ ﺧﺘﻮ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﻛﻴﻀﺤﻚ ﺗﻔﺎﻋﻼﺕ ﻣﻌﺎﻩ ﻭ ﺩﻓﻌﺎﺗﻮ ﻭ ﻛﺬﻟﻚ ﺟﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻞ ﺃﻧﻪ ﻏﺎﻳﻌﻨﻘﻬﺎ ﻣﻦ ﺗﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻭ ﻭﻻﻭ ﺩﺍﺳﺮﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻓﻲ ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻷﻡ ﻭﻻﻭ ﻛﻴﺪﺍﻓﻌﻮ ﻭ ﺑﻌﺾ ﻟﻤﺮﺍﺕ ﻛﻴﺸﻄﺢ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭ ﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻫﺪﺷﻲ ﻭﻻ ﻛﻴﺠﺎﻣﻠﻬﺎ ﺑﻠﻲ ﺍﻟﻠﺒﺎﺱ ﻟﻲ ﻛﺘﻠﺒﺲ ﺯﻭﻳﻦ ﻭ ﻣﺜﻴﺮ ﻭ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺘﺎﻓﺎﺕ ﺍﻟﻤﻠﻤﻮﺳﺔ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺍﻷﺧﺖ ﺩﻳﺎﻟﻮ . ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺃﺧﺮ ﻃﻠﺒﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﺒﻮﺳﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻗﺒﻼﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺎﺱ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﺒﻠﺔ ﻻﺷﻴﺊ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺃﻧﻪ ﺃﺥ . ﺗﻢ ﺑﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﻜﺒﻮﺛﺎﺙ ﻛﺘﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﻋﻘﻞ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭ ﻛﻴﻄﻴﺤﻮ ﻟﻴﻪ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﺷﻴﻄﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻮ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻣﻦ ﻭﻟﻰ ﻛﻴﻌﺎﻣﻞ ﺍﻷﺧﺖ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻌﺸﻴﻘﺔ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﻟﻴﺲ ﻛﺄﺧﺖ . ﻭ ﻣﻦ ﺿﻤﻦ ﻫﺪﻩ ﺍﻷﻓﻜﺎﺭ ﻭ ﻫﻲ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻳﻮﻟﻲ ﻳﺘﻐﺰﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﻲ ﻛﺘﻜﻮﻥ ﺍﻷﻡ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﻛﺘﻤﺤﻮﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﺍﺧﺎ ﻣﺎﻛﻴﻨﻌﺴﻮﺵ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﺟﺰﺀ 3
ﺑﺪﺍ ﻛﻴﺘﻐﺰﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﺳﻮﺍﺀ ﺑﺎﻟﻠﻤﺲ ﺳﻮﺍﺀ ﺑﺎﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﻐﺮﻳﺔ ﻭ ﻭﻻ ﻛﻴﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻛﻌﺸﻴﻘﺔ ﻭﻟﻴﺴﺖ ﻛﺄﺧﺖ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺬﻟﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻨﺠﺎﺭﻓﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﺔ ﻟﺸﺨﺺ ﻣﻌﻴﻦ ﻭ ﻟﻘﺎﺕ ﺭﺍﺣﺘﻬﺎ ﻓﺪﺍﻙ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻭﺍﺧﺎ ﺧﻮﻫﺎ ﻣﻦ ﺩﻣﻬﺎ ﻭ ﻟﺤﻤﻬﺎ ﻭ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ . ﻳﻌﻨﻲ ﻋﻮﺽ ﻣﺎﺗﻠﺒﺲ ﻭ ﺗﺰﻳﺮ ﻭ ﺗﺰﻳﻦ ﻭ ﺗﺸﻄﺢ ﻭ ﻣﺎﻳﺠﺎﻣﻠﻬﺎ ﺣﺪ ﺃﻭ ﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﺪ ﻟﻘﺎﺕ ﺷﺨﺺ ﻟﻲ ﻳﻤﺠﺪﻫﺎ ﻭ ﻳﻤﺪﺣﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻓﻌﺎﻟﻬﺎ . ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ﻭ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻳﻮﻡ 19 ﻳﻮﻧﻴﻮ 2011 ﺗﺠﺮﺃ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻳﺪﺧﻞ ﻟﻌﻨﺪ ﺧﺘﻮ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻣﺎﻳﻘﺎﺭﺏ 12:15 ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻣﺎﻏﺮﻗﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭ ﺳﺘﻐﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻟﻲ ﻣﺎﻛﺎﻧﺶ ﻣﺴﻮﺭﺕ . ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﺴﻜﺖ ﻣﺎﺗﻬﻀﺮﺵ ﻭ ﺑﻠﻲ ﻣﺎﻏﺎﻳﺄﺩﻳﻬﺎﺵ ﻭ ﻓﻌﻼ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺳﻜﺘﺎﺕ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻼﻗﺔ ﺳﻄﺤﻴﺔ ﻛﺘﻤﺤﻮﺭ ﺣﻮﻝ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻘﺒﺎﻻﺕ ﺍﻟﺤﻤﻴﻤﻴﺔ ﻭ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻛﺘﺎﺷﻒ ﺑﻠﻲ ﺷﻬﻮﺓ ﺩﻳﺎﻟﺖ ﺧﺘﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺷﻬﻮﺗﻮ ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺤﻜﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺒﺮ ﻣﻨﻮ ﻭ ﻛﺬﻟﻚ ﻣﻨﻌﺎﺯﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺩﺍﻙ ﻟﻌﺎﻟﻢ ﻛﺜﺮ ﻣﻨﻮ . ﻳﻌﻨﻲ ﻛﺎﻥ ﺇﻧﺪﻓﺎﻉ ﻛﺜﺮ ﻣﻨﻮ ﻷﻧﻪ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﺷﻴﺊ ﻣﺎ ﻣﺮﺗﺒﻚ ﺣﻴﺖ ﻫﻮ ﻟﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﺃﻱ ﺧﻄﺄ ﺑﺴﻴﻂ ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﻟﻲ ﻏﺎﻳﺘﺤﻤﻞ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺘﻮ . ﺳﺘﻐﺮﻗﺎﺕ ﺍﻟﻤﻼﻣﺴﺎﺕ ﻷﻛﺜﺮ ﻣﻦ 40 ﺩﻗﻴﻘﺔ ﺣﺴﺐ ﻗﻮﻟﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺢ ﺑﺎﻟﺸﻬﺎﺩﺍﺕ ﺑﺎﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻟﻤﻘﺮ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺑﻤﻨﻄﻘﺔ ﻃﻨﺠﺔ ﺗﻄﻮﺍﻥ . ﻣﻨﺬ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺗﺒﺪﻻﺕ ﻋﻼﻗﺘﻬﻢ ﺑﺸﻜﻞ ﺟﺪﺭﻱ ﺣﻴﺖ ﻭﻻﻭ ﻛﻴﻀﺤﻜﻮ ﻭ ﻳﻬﻀﺮﻭ ﺑﺰﺍﻑ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﻟﻌﻼﻗﺔ ﻣﺤﺪﻭﺩﺓ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺍﻷﻡ ﻻﺣﻈﺎﺗﻬﺎ . ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﻛﺘﺪﺍﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﻄﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺒﺲ ﻧﻔﺲ ﻟﻤﻼﺑﺲ ﻟﻲ ﻛﺘﻠﺒﺲ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺮﻗﺺ ﺍﻟﻤﻨﺰﻟﻲ ﺃﻭ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻠﺨﻈﺔ ﻟﻲ ﻛﺘﻜﻮﻥ ﻧﺎﺷﻄﺔ ﻭ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻣﻊ ﻧﻔﺴﻬﺎ . ﻭ ﻛﺎﻥ ﻣﺮﺓ ﻛﻴﻤﺸﻲ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﻣﺮﺓ ﻻ . ﺣﺘﻰ ﻻﺣﻆ ﺑﻠﻲ ﻫﻲ ﻭﻻﺕ ﻛﺘﻄﻠﺐ ﻣﻨﻮ ﻳﺠﻲ ﻓﻜﻞ ﻳﻮﻡ ﻷﻧﻬﺎ ﻭﻻﻓﺎﺕ . ﺍﻷﻣﺮ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﻋﻦ ﺣﺪﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻭﻻﺕ ﺗﺠﺮﺃ ﺗﻘﻴﺲ ﺍﻟﻌﻀﻮ ﺍﻟﺪﻛﺮﻱ ﺩﻳﺎﻝ ﺧﻮﻫﺎ ﻭ ﺗﺸﺪ ﻟﻴﻪ ﻳﺪﻭ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﺎﻣﻠﻬﺎ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻷﺳﻠﻮﺏ ﺑﻘﺎﺕ هاد الحالة من يونيو 2011 حتى 17 يناير 2012
ﺟﺰﺀ 4
ﺑﻘﺎﺕ ﺍﻟﻤﻼﺣﻤﺎﺕ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ﻭ ﺿﺴﺮﻭ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﻭ ﺍﻟﻮﺍﻟﻴﺪﻥ ﻣﺎﻓﺨﺒﺎﺭﻫﻢ ﻭﺍﻟﻮ ﻣﻦ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻛﻴﻮﻗﻊ ﻟﻮﻻﺩﻫﻢ . ﺳﺘﻤﺮﺍﺕ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺍﻟﺤﻤﻴﻤﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﻭﻻﺕ ﻋﻼﻗﺔ ﺟﻨﺴﻴﺔ ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﻄﺤﻴﺔ ﺩﻭﻥ ﻓﺾ ﻓﺸﺎﺀ ﺍﻟﺒﻜﺎﺭﺓ ﻭ ﻧﻈﺮﺍ ﻟﺴﺨﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺇﻓﺮﺍﻍ ﻭ ﺇﺷﺒﺎﻉ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﻭ ﺭﻏﺒﺘﻬﺎ ﺩﻓﻌﺎﺕ ﺍﻷﺥ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻹﺭﺗﻜﺎﺏ ﺟﺮﻳﻤﺔ ﻭ ﻣﻌﺼﻴﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺟﻨﺲ ﺍﻟﻤﺤﺎﺭﻡ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ﻭ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ 7 ﻣﻦ ﺷﻬﺮ ﻣﺎﺭﺱ ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2012 ﻗﺎﻡ ﺍﻷﺥ ﺑﻔﺾ ﻏﺸﺎﺀ ﺍﻟﺒﻜﺎﺭﺓ ﻷﺧﺖ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﻫﻨﺎ ﻓﻴﻦ ﺑﺪﺍﻉ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ﻭ ﺍﻹﺭﺗﺒﺎﻙ ﻭ ﺍﻟﺪﻫﺸﺔ ﻭ ﻛﺬﻟﻚ ﺗﺄﻧﻴﺐ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﻭ ﻫﻨﺎ ﻓﻴﻦ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﻴﻮﻋﺎﻭ ﻭ ﻳﻌﺮﻓﻮ ﺑﻠﻲ ﺭﺗﺎﻛﺒﻮ ﺟﺮﻳﻤﺔ ﻓﻲ ﺣﻖ ﻭﺍﻟﺪﻳﻬﻢ ﻭ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺑﻌﻀﻴﺎﺗﻬﻢ ﻟﻲ ﻓﻲ ﺣﺪ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﻛﺘﻌﺘﺎﺑﺮ ﻣﻌﺼﻴﺔ . ﻟﺒﻨﺖ ﻃﻠﺒﺎﺕ ﻣﻦ ﺧﻮﻫﺎ ﺃﻧﻪ ﻣﺎﻳﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﺤﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻭ ﺧﺎﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻷﻧﻬﺎ ﻫﻲ ﻟﻲ ﺩﻓﻌﺎﺗﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﺮﺗﺎﻛﺐ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ ﻭ ﻣﻦ ﺑﻨﺖ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﻤﺮﺃﺓ ﺩﻭﻥ ﺭﺟﻞ . ﺑﻘﺎﺕ ﺍﻷﻣﺮ ﺳﺮﻱ ﺣﺘﻰ ﺩﺍﺯﺕ 5 ﺷﻬﻮﺭ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻣﻦ ﺗﻢ ﺑﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﻀﺎﺟﻌﺔ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻭ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺤﻤﻴﻤﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﻟﺒﻨﺖ ﻧﻘﺎﻃﻌﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ ﻣﻤﺎ ﺟﻌﻠﻬﺎ ﺗﺸﻚ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺣﺎﻣﻠﺔ . ﻭ ﻛﺬﻟﻚ ﺑﺪﺍ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺗﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﻫﺪ ﺍﻟﻔﻀﻴﺤﺔ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ ﺍﻟﻌﺎﺭ ﺍﻟﻠﻌﻨﺔ ..... ﻛﺎﻥ ﺃﻭﻝ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﺟﺎ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻷﺥ ﻭ ﻫﻮ ﺃﻧﻪ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﺨﺘﻮ ﺗﻠﺼﻖ ﺍﻟﻔﻀﻴﺤﺔ ﻓﺄﻗﺮﺏ ﻭﻟﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﻟﻲ ﻣﻮﻟﻔﺔ ﺗﻀﺤﻚ ﻣﻌﺎﻩ ﻟﻲ ﻫﻮ ﻭﺍﺣﺪ ﺻﺎﺣﺒﻮ ﺑﺤﻜﻢ ﺃﻧﻪ ﺿﺮﻳﻒ ﻭ ﺧﻮﺍﻑ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺘﻘﺒﻞ ﺍﻷﻣﺮ ﻭ ﻳﺘﺤﻤﻞ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﻭ ﻛﺬﻟﻚ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺸﺮﺏ ﻭ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺃﻋﺸﺎﺏ ﻭ ﺃﺩﻭﻳﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺇﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﺠﻨﻴﻦ . ﺍﻷﻡ ﻻﺣﻈﺎﺕ ﺃﻋﺮﺍﺽ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻋﻦ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻐﻴﺎﺏ ﺍﻟﺜﺎﻡ ﻟﻠﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ ﻭ ﻛﺬﻟﻚ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﻋﺮﺍﺽ ﺑﺤﺎﻝ ﻗﻴﺊ ﻭ ﺍﻟﻌﻴﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﺘﻌﺐ ﻭ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﻤﺸﻲ . ﺍﻷﻡ ﺑﺎﺷﺮﺍﺕ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻭ ﻛﺘﺴﻮﻟﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﺣﺘﻰ ﻟﺒﻨﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﻏﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺒﺔ ﻓﻴﻦ ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻤﻬﺎ ﻟﺮﺑﻤﺎ ﺗﻌﺎﻭﻧﻬﺎ ﻭ ﺗﺨﺮﺟﻬﺎ ﻣﻦ ﻫﺪ ﻟﻮﺣﻠﺔ
ﺍﻟﺠﺰﺀ 5
ﻟﺒﻨﺖ ﺻﺎﺭﺣﺖ ﻣﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﺑﻠﻲ ﻭﻟﺪ ﺣﻮﻣﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻤﻰ ﺑﺠﻤﺎﻝ ﻫﻮ ﻟﻲ ﺧﺴﺮﻫﺎ ﻭ ﺳﺒﺐ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﻤﻞ ﻭ ﺍﻷﻡ ﻟﺼﻘﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭ ﻛﻴﺤﻠﻒ ﻣﺎﻗﺎﺳﻬﺎ ﻭﻻ ﻋﻤﺮﻭ ﻓﻜﺮ ﻳﻘﻴﺴﻬﺎ ﻭ ﻣﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻨﻔﺎﺭﺩ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺑﺎﻟﻮﻟﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻘﻮﻟﻴﻪ ﻏﻴﺮ ﺳﺘﺮﻧﻲ ﻋﻔﺎﻙ ﻳﻌﻨﻲ ﺩﻳﻚ ﺳﺎﻋﺔ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺗﺄﻛﺪ ﺑﻠﻲ ﻏﻴﺮ ﺗﻬﻤﺔ ﻭ ﻓﻌﻼ ﻭﺍﻓﻖ ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺸﺮﻁ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﺃﻥ ﺍﻟﺨﺒﺎﺭ ﻣﺎﺗﻮﺻﻠﺶ ﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻪ ﻭ ﺑﻜﻮﻥ ﺯﻭﺍﺝ ﻋﺮﻓﻲ ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﺇﻟﻰ ﻏﺎﻳﺘﺰﻭﺝ ﺑﻴﻬﺎ ﺑﺨﺎﻃﺮﻭ ﻭ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﻢ ﺗﻔﻮﺕ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﺑﺎﺵ ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ ﻣﺎﻳﻌﻴﻘﻮﺵ ﺑﻠﻲ ﺯﺭﺑﺎﻥ ﻭ ﻧﻴﺖ ﻳﻮﺟﺪ ﺭﺍﺳﻮ ﻭﺍﺧﺎ ﺍﻷﻡ ﻭ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﺰﺭﻭﺑﻴﻦ ﺑﺎﺵ ﻟﻜﺮﺵ ﻣﺎﺗﺒﺎﻧﺶ ﺣﻴﺖ ﻟﺒﻨﺖ ﺣﺎﻣﻠﺔ . ﺩﺍﺯﺕ ﺷﻬﺮ ﻭ ﺍﻟﺠﻨﻴﻦ ﺧﺴﺮ ﻓﻲ ﻛﺮﺵ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺑﻜﺜﺮﺓ ﺍﻷﻋﺸﺎﺏ ﻭ ﺍﻷﺩﻭﻳﺔ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﺸﺮﺏ . ﺗﻬﻨﺎﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﻴﻦ ﻭ ﻫﺪﺷﻲ ﻟﻲ ﺧﻠﻰ ﺯﻭﺍﺝ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﻠﺔ ﻣﺪﺓ 8 ﺷﻬﻮﺭ ﻭ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻓﻲ ﺷﻬﺮ ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2013 ﻋﺎﺩ ﺗﺰﻭﺟﻮ ﻭ ﺩﺍﺯﺕ ﻣﺪﺓ 5 ﺷﻬﻮﺭ ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺍﺟﻬﻢ ﻋﺎﺩ ﻟﺒﻨﺖ ﻋﺘﺎﺭﻓﺎﺕ ﺑﺎﻟﻔﻀﻴﺤﺔ ﻟﻲ ﺩﺍﺭﺕ ﻣﻊ ﺧﻮﻫﺎ ﻭ ﺟﻤﺎﻝ ﺗﻌﺼﺐ ﻭ ﻃﻠﻊ ﻟﻴﻪ ﺩﻡ ﻭ ﺣﺎﻭﻝ ﻳﻨﺘﺎﻗﻢ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻻﺵ ﺭﻓﻊ ﺷﻜﻮﻯ ﺑﻜﻮﻥ ﺃﻥ ﻣﺮﺍﺗﻮ ﺗﻌﺪﻯ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺧﻮﻫﺎ ﻭ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺳﺎﻣﺢ ﻟﻤﺮﺍﺗﻮ . ﻭ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻛﺎﻥ ﻓﻘﻂ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻟﻠﻮﻟﺪ ﻟﻜﻦ ﺧﻠﺼﻮﻫﺎ ﻭ ﺧﻠﺼﻬﺎ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻧﻴﺖ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﻦ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﺪﻋﻮﻯ ﺑﺤﺎﻝ ﺇﻟﻰ ﺗﻨﺎﻇﻢ ﻣﻌﺎﻩ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻭ ﺧﻠﺺ ﺍﻟﻐﺮﺍﻣﺔ ﻭ ﻋﻔﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺒﺲ ﻭ ﻃﻤﺴﺎﺕ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﻭ ﻛﺄﻥ ﺷﻴﺊ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ
Facebook: M-Four Art
WhatsApp: 0617895801
Snapchat: m-fourking
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire