mardi 16 mai 2017

قصتي مع الديب ويب










بدأت قصتي في سن 15سنة
كنت مولوعا بعلم الالكترونيات و البرمجة. كنت مهوسا بتعلم كل جديد عن الويب. بعد 3سنوات سمعت اصدقائي ان هنالك ويب مخفي لا يمكن للمتصفح العادي الوصول إليه لأنه مشفر. قررت التعرف عليه و طريقة عمله مع العلم أني مهوس بالختراق. قمت بتحميل متصفح ثور و العديد من البرامج فك التشفير و الحماية. وشغلة مخترق الشبح الخاص بي للعبث بالإبي و يجعله يتغير كل 30 ثانية ما يجعلني شبه مخفي و لا يمكن تحديد مكاني. والعديد من التجهيزات الاخرة. بعد ساعة، صرت مستعدا لإستكشاف هذا العالم المخفي. بعد 30 دقيقة من التجول في المواقع التي لا تشتغل و البطء في الاتصال بسبب فك التشفير، و بعد فقداني للأمل و شكي بأن كل هذه الاشياء مزيفة وجدة موقعا يحتوي على مجموعة من الصناديق السوداء. إنتابني الفضول بما يوجد داخل تلك الصنادق لأنها كانت تحتوي على تشفير لم أرى مثله من قبل. لم أستطع كبح فضولي، فبدأت بفك التشفير الذي إستغرقني الكثير من الوقت، ولم يكن بإمكاني التوقف، لأنه عندما أتوقف يعيدني الموقع إلى الصندوق الاول، كنت أفكر في التوقف، و يا ليتني فعلت. بعد 4 ساعات من العمل تم فك تشفير 7 صناديق. و كان الصندوق 8 أقل حماية من الصناديق السابقة لكنه اكثر غرابة منهم. وكأنه صندوق صغير و ماكر، عند الدخول أليه، ظهرت صفحة كبيرة سوداء و بعد ثوان ظهرة أول الكلمات التي كانت تقول (مرحبا بك في لعبة الموت) جعلتني أتأكد أني دخلة باب سري خطير، بعدها ظهرة صفحة محادثات و الجميع يتفاعل و في الاعلى مهرة ساعة عد عكسي، و كان الجميع يتحدث عن عرض ولاكن لا يتحدثون عن محتواه و الظاهر أنها قوانين تمنع التحدث عن ما تحتويه هذه العروض. بعد وهلة، ظهرة لي صفحة محادثات خاصة، والواضح أنه صاحب الموقع، ذهلة بكثرة تدفق المعلومات في ذالك الموقع،  قال مرحبا الظاهر انك جديد في الموقع هل ترغب في جولة لتعرف على الموقع،  رفضت تسليم نفسي بهذه السهولة فأجبته لا شكرا لك فقال يبدو أنك تعرف طريقك هنا ولاكن لم أرى الإبي الخاص بك في الموقع من قبل. صدمت بما قال، هل يستطيع رأيت الإبي الخاص بي هذا مستحيل ، لاول مرة أواجه شخصا له نفس مهارتي، أوقفت مخترق الشبح من العبث بالإبي الخاص بي مما جعلني أبدو موجودا في أمريكا، لم اكن اريد تسليم نفسي. فأجبته انا أسف لاستخدام الباب الخلفي لاني لا أعرف طريقي في الموقع لقد دعاني صديقي، قال لي اليوم عرض خاص لذالك منحنا أعضاء فأيبي صلاحية دعوة صديق المهم جودة الصور لن تكون جيدة لانك لست عضو فأيبي عندما تكون متعد إضغط على هذا الرابط سيحولك لمكان العرض فرجة ممتعة، قررة ان اكمل العبة و لا أضع نفسي في ورطة أخرى، ضغطت الرابط الذي حولني إلى صفحة أخرى، و التي كانت مثل قبو منزل مليء بالدماء و بعد عدة دقائق ظهر رجل يرتدي قناعا و يداه كلها مليئة بعدة وشوم غريبة الشكل، قال مرحبا بكم مرة أخرى اليوم أضرت لكم ضيفا جديدا إسمه مارك، بدأت أضحك بشكل هيستيري، ما هذا الجنون،  و أطلقت موسيقى كرنفال و إبتعد الرجال عن الكمرة ليظهر شاب في حوالي 25 من عمره مربوط بكرسي و بجانبه طاولة مليئة بالسكاكين و منشار كهربائي و العديد من أدوات تعذيب أخرى، إتجه الرجل نحو الطاولة و حمل شوكة طعام و غرسها في عين الشاب، لم استطع النضر لاكن صوت الشاب لا يزال عالقا بأذني إلي اليوم، إمتاكت نفسي و حاولت إغلاق الصفحة لاكنها لا تغلق، بدء عقلي يتحول من التفكير العادي إلى الإختراق، إختلست نضرة لأجد الرجل يحمل المنشار الكهربائي و يقطع اطراف الشاب، علي ان افتح ثغرة لأخرج منها و أجعلها تغرق من خلفي، بمجرد قتلي لسكريبت الاول فتحة شاشة محادثات م صاحب الموقع قائلا، كنت أنتظر أن تقوم بخطوتك الأولى. هذا مستحيل هذا مجرد سكريبت لن يأثر على الموقع كيف إكتشفه مع كل تلك المعلومات المتدفقة في الموقع،  قررت مجاراته أجبت عن مذا تتحدث، قال هل تظن اني لا أميز مخترق شبح عندما أرى واحدا و أعلم أنك لست من أمريكا تجمدت امام حاسوبي، لأكتشف أنه تم إختراق جهازي و إبطال جدار الحماية الذي كان الحاجز الوحيد بيني و بين هؤلاء المجرمين، لم أكن مستعدا للاستسلام، أعدة تشغيل جدار الحماية و فككت الإختراق و شغلت مخترق الشبح و عدت لتحدي رغم أني في لحضة ضعف قمة بمحالة إختراق الموقع لأجد أنه موقع وهمي و هو من مجموعة من المواقع السرية جدا مثل منزل القرد و العديد من المواقع لدرجة أنه لا يستطيع أي شخص الوصول إليه و يعتقد العديد من الناس أنها غير موجودة، و بعد ذالك أغلقت الموقع و قد محوت كل معلوماتي على الويب و أحرقت جهازي و تمنيت أن لا أرى مجددا أي رسالة من موقع يقول مرحبا بك في لعبة الموت.
ملاحظة ؛
إبتعدو عن الديب ويب فهو مكان خطير جدا.
اتمنى ان تسيتفيدو من تجربتي و تبتعدو عن المواقع المشبوهة و تشاركو هذه القصة مع أصدقائكم لتوخي الحذر و التوعية و عدم الوقوع في مشاكل قد تعرض حياتكم للخطر


شكرا لمتابعتكم صفحتنا و إنتضرو المزيد من المواضيع

لتواصل معنا: Holigaro@gmail.com

#M-Four Art

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire